العصر الذى نحن فيه هو عصر المعلومات ,اى ان المعلومة هى اساس هذا العصر.
ونسبة لظهور الانترنت فى القرن الماضى واتاحة مصادر المعلومات على الشبكة العنكبوتية ادى الى تحويل العالم الى قرية الكترونية صغيرة.
فليس هناك اى اعتبار لاى حاجز اىً كان نوعه .ليس هناك اعتبار للحدود الطبيعية (المحيطات,البحار,الجبال, الانهار والصحارى) او الحدود السياسية بين الدول ,ليس هناك اعتبار لعرق او قومية او حتى دين او لغة او لون فى عالم الانترنت .لان الجميع فى المواقع الاجتماعية و فى غرف الدردشة يتعارفون على بعضهم البعض ويرتبطون مع بعضهم البعض بشتى انواع العلاقات الانسانية الاجتماعية والجميع ايضا يستطيع الوصول الى نفس مصادر المعلومات و الحصول على نفس المعلومات بصرف النظر عن اللغة التى كتب بها المحتوى المعرفى وذلك بسبب وجود محركات البحث التى تحتوى على برامج الترجمة من لغة الى اخرى فى اقل من ثانية.
كل ذلك والاكثر من ذلك جعل انسان هذا العصر فى بحث دائم للمعلومة .فالنتساءل لماذا البحث عن المعلومة على الدوام ؟
فى راى ان كل شخص فى كل مكان وزمان يريد ان يصل الى حقيقة ما كانت محجوبة او حجبت عنه او وصل الى الحقيقة ولكن من مصادرة تقليدية كلاسيكية (صحف ,مجلات ورقية او تلفاز)وهى بالنسبة له غير موثوقة وبالتالى يشك فى مصداقيتها ومن هذا المنطلق يريد ان يصل الى كل الحقائق بنفسه بالتنقيب فى مناجم تم التنقيب فيها .
ومن لم يلحق بركب عصر المعلومات سيعيش فى الماضى بافكاره وقناعاته ومسلماته وهو فى الحاضر جسديا فقط.
ونسبة لظهور الانترنت فى القرن الماضى واتاحة مصادر المعلومات على الشبكة العنكبوتية ادى الى تحويل العالم الى قرية الكترونية صغيرة.
فليس هناك اى اعتبار لاى حاجز اىً كان نوعه .ليس هناك اعتبار للحدود الطبيعية (المحيطات,البحار,الجبال, الانهار والصحارى) او الحدود السياسية بين الدول ,ليس هناك اعتبار لعرق او قومية او حتى دين او لغة او لون فى عالم الانترنت .لان الجميع فى المواقع الاجتماعية و فى غرف الدردشة يتعارفون على بعضهم البعض ويرتبطون مع بعضهم البعض بشتى انواع العلاقات الانسانية الاجتماعية والجميع ايضا يستطيع الوصول الى نفس مصادر المعلومات و الحصول على نفس المعلومات بصرف النظر عن اللغة التى كتب بها المحتوى المعرفى وذلك بسبب وجود محركات البحث التى تحتوى على برامج الترجمة من لغة الى اخرى فى اقل من ثانية.
كل ذلك والاكثر من ذلك جعل انسان هذا العصر فى بحث دائم للمعلومة .فالنتساءل لماذا البحث عن المعلومة على الدوام ؟
فى راى ان كل شخص فى كل مكان وزمان يريد ان يصل الى حقيقة ما كانت محجوبة او حجبت عنه او وصل الى الحقيقة ولكن من مصادرة تقليدية كلاسيكية (صحف ,مجلات ورقية او تلفاز)وهى بالنسبة له غير موثوقة وبالتالى يشك فى مصداقيتها ومن هذا المنطلق يريد ان يصل الى كل الحقائق بنفسه بالتنقيب فى مناجم تم التنقيب فيها .
ومن لم يلحق بركب عصر المعلومات سيعيش فى الماضى بافكاره وقناعاته ومسلماته وهو فى الحاضر جسديا فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق